• حقق زوج الجنيه الاسترليني مقابل الدولار الأمريكي انتعاشًا متواضعًا من أدنى مستوياته في عدة أسابيع وسط ضعف الطلب على الدولار الأمريكي.
• ساعدت توترات كوفيد -19 ومزاج العزوف عن المخاطرة والارتفاع في عوائد السندات الأمريكية على الحد من خسائر الدولار الأمريكي.
• كانت مجموعة من العوامل بمثابة رياح معاكسة للجنيه الإسترليني وتوجت المكاسب الرئيسية.

يتداول زوج الجنيه الإسترليني مقابل الدولار الأمريكي بالقرب من 1.3750 بعد أن خسر مؤشر أسعار المستهلكين البريطاني التقديرات بنسبة 2٪ في يوليو. والمخاوف بشأن النمو العالمي تلقي بثقلها على المعنويات. حيث ينتظر المستثمرون محضر اجتماع بنك الاحتياطي الفيدرالي وتلميحات حول التناقص التدريجي.

انخفض زوج الجنيه / الدولار إلى ما دون المتوسط المتحرك البسيط 200 على الرسم البياني لأربع ساعات ، مما زاد من الشعور الهبوطي. والزخم الهبوطي في مكانه أيضًا. ومع ذلك ، قد يجد المضاربون على الارتفاع العزاء في حقيقة أن مؤشر القوة النسبية يغازل المستوى 30 - عتبة ظروف ذروة البيع. وهذا يعني الانتعاش ، ومع ذلك كان الارتداد بمثابة لا شئ.

ينتظر الدعم عند 1.3725 ، وهو يمثل قاع أغسطس الجديد. كما تقع الوسادة التالية الجديرة بالملاحظة عند 1.3640 فقط ، والتي توجت الباوند عندما كان يتداول على أرضية منخفضة في منتصف يوليو. ونزولاً أكثر ، 1.3595 وهو المستوى التالي الذي يجب مراقبته.

وتوجد المقاومة عند 1.3785 والتي قدمت الدعم الأسبوع الماضي. ويليه 1.3630 حيث لامس المتوسط المتحرك البسيط لفترة 50 و200 السعر.